هنا بدن
بسمة عبد العزيز
ثم خفضت بصري أطمئن على يوسف، ففوجئت به يتشمم يده المتعرقة التي التصق بها فتات الكعكة، بينما سلاحه ملقيّ بين قدميه، صوبت سلاحي من جديد، ورحت أطلق ا. . . لرصاص راجيًا منه أن يفعل مثلي، فأمسك سلاحه، ومدَّ ذراعه عن آخرها، وحركها يمي...
هنا بدن