تركي حسن الدهماني
ذا كتاب على كثرة عناوينه، كتب بقلم ما فتئ عمر صاحبه حين كتبه في العشرينات والثلاثينات، وكلها كتبه ومازال يشعر بالغربة. قد كنتُ طيلة تلك الفترة غري. . . باً حقاً, أو قل إن شئت منطوي مع نفسي التي أخذت تشعر بلذتها مع الكتاب والقلم،...
د.عبد الرؤوف زهدي